جامعةمنتوري - قسنطينة
كليةالعلومالاجتماعيةوالعلومالإنسانية
تنظمالملتقىالدوليحول:
"نحو علوم اجتماعية وإنسانية تطبيقية في خدمة
التنمية"
24 - 23
نوفمبر2010
_NOTES
نحو علوم اجتماعية وإنسانية ملتقى دولي بجامعة منتوري
السلام عليكم ورحمة الله
الجمهوريةالجزائريةالديمقراطيةالشعبية
وزارةالتعليمالعاليوالبحثالعلمي
جامعةمنتوري -
قسنطينة
كليةالعلومالاجتماعيةوالعلومالإنسانية
تنظمالملتقىالدوليحول:
"نحو علوم اجتماعية وإنسانية
تطبيقية في خدمة التنمية"
24 - 23
نوفمبر2010
أولا/ إشكاليةالملتقى:
أدت الثورات العلمية والتكنولوجية والإعلامية والفكرية
والاجتماعية التي عرفها العالم في السنوات الأخيرة إلى
إحداث نقلة نوعية في مسار تطور المجتمعات البشرية لم
يعرف التاريخ لها مثيلا. وإذا كان لهذا التطور الأثر
الواضح في حياة المجتمعات المتقدمة، فإن الأمر لم يكن
كذلك بالنسبة لحالة البلدان النامية التي لازال الكثير منها
يعاني من التهميش والتخلف، رغم توفر البعض منها على
إمكانات مادية وبشرية معتبرة تؤهلها للنهوض بمجتمعاتها
واللحاق بالركب الحضاري إذا ما أحسنت التصرف
بمقدراتها. ولتجاوز الخلل الملحوظ في مسار تنميتها لابد
من إعادة النظر في إستراتيجية البحث المتبعة في العلوم
الاجتماعية والإنسانية بهذه البلدان، وتوجيهها نحو إنتاج
المعرفة الفاعلة المساعدة على اتخاذ القرار، والقادرة على
تأطير عملية التنمية الشاملة وتدليل الصعوبات التي تواجه
المجتمع والدولة في الحاضر والمستقبل، من خلال
المشاركة في رسم الخطط التنموية وتنفيذ البرامج وتقييم
السياسات.
وفي هذا السياق يأتي هذا الملتقى الدولي بعنوان: "نحو
علوماجتماعيةوإنسانيةتطبيقيةفيخدمةالتنمية"
لتجسيد فكرة دور هذه العلوم في التنمية من خلال تطبيق
المعارف النظرية وحل المشكلات الاجتماعية والنهوض
بالمجتمع في المجالات الثقافية والفكرية والإعلامية
والرياضية، وتعزيز مقوماته الحضارية والروحية؛ ومن
ثم إعادة الاعتبار لدور المشتغلين بالعلوم الاجتماعية
والإنسانية في عملية التنمية على المستويين المحلي
والوطني.
ثانيا/ أهدافالملتقى
يسعى هذا الملتقى إلى تحقيق الأهداف التالية:
- توظيف المعرفة السوسيولوجية والنفسية والفلسفية في
حل المشاكل الاجتماعية.
- إبراز دور المؤرخين وعلماء الآثار في حماية الآثار
التي لها قيمة تاريخية وعلمية.
- إبراز دور علماء علم المكتبات وتكنولوجيا الاتصال في
نشر المعلومات، وتدعيم الإبداع الذي تؤ منه التكنولوجيا.
- إبراز دور العلوم الاجتماعية والإنسانية في ترسيخ
ثقافة السلم والحوار بين الحضارات.
- لفت انتباه أصحاب القرار إلى أهمية دور العلوم
الاجتماعية والإنسانية في رسم السياسات الاجتماعية
ووضع الخطط التنموية وتقييم البرامج.
- إبراز دور ممارسة الرياضة البدنية في تنمية الوعي
القومي وتعزيز الروح الوطنية.__
2
- إبراز دور وسائل الإعلام والاتصال في التنمية المحلية
والوطنية.
ثالثا/
محاورالملتقى
- المعلومات العلمية والتقنية ودورها في تنمية المؤسسات
الاقتصادية و تحسين العملية التعليمية.
- تكنولوجيا المعلومات واستعمالاتها في المجتمع
الالكتروني.
- دور الفلسفة في نشر الوعي الوطني والديني ومحاربة
الخرافة و نشر ثقافة القبول بالآخر.
- توظيف التاريخ في تعزيز الوحدة الوطنية.
- التراث التاريخي والأثري ودورهما في تنمية الاستثمار
السياحي.
- العلاقة بين المعرفة السوسيولوجية والمعالجة التطبيقية
للمشاكل الاجتماعية (البطالة، الصحة، السكن، الفقر،
الهجرة، العنف، المخدرات...الخ).
- ترقية الممارسة الديمقراطية، الحركات الجمعوية،
السلوك الانتخابي وترسيم السلم الاجتماعي (نماذج
تطبيقية).
- معالجة المشاكل النفسية الناجمة عن عملية التطور
الاقتصادي والاجتماعي.
- تطبيقات تقنية الاتصال والمعلومات في مجال التنمية
الاجتماعية والاقتصادية.
- المنافسات الرياضية بين الاحترافية والتوظيف السياسي
وتعزيز الروح الوطنية.
ملاحظة:
يمكناختيارموضوعآخر(غير مدرج
ضمن المحاور) يتفقمعأهدافالملتقى.
رابعا/ شروطالمشاركةفيالملتقى
- تقديم بحوث علمية أصيلة في إطار محاور الملتقى.
- تقديم البحوث باللغات العربية، الفرنسية والانجليزية.
- لا يقل عدد صفحات البحث عن( 12 ) صفحة وألا
19 ومسافة 1,5 بين الأسطر / يزيد عن( 20 ) صفحة(بحجم 13
في حدود 150 Abstract - يقدم مع البحث مستخلص
كلمة بلغة مغايرة.
مع Word - تحرير المداخلة يكون باستخدام برنامج
بحجم 14 ، وبحجم Arabic transparent استعمال خط
بالنسبة للمداخلات باللغة Times New Roman 12
الأجنبية.
- تخضع جميع ملخصات البحوث المقدمة للملتقى
للخبرة العلمية، ويتم إعلام الباحثين عن القبول
10/07/ المبدئي لملخصات
رابعا/
شروط المشاركة
في
الملتقى
- تقديم بحوث علمية أصيلة في إطار محاور الملتقى.
- تقديم البحوث باللغات العربية، الفرنسية والانجليزية.
-
لا يقل عدد صفحات
للملتقى
للخبرة العلمية، ويتم إعلام الباحثين عن القبول
10/07/ المبدئي لملخصات أبحاثهم في موعد لايتجاوز 15
كما تخضع البحوث في صيغتها النهائية لنفس الإجراء.
. - آخر أجل