"واقع الهجرة غير الشرعية في ولاية تمنراست"

الإحصائيات
الإجمالية لدخول وخروج الأجانب من 2001.01.01 إلى 2009.12.31^{([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط])}

الطرق	السنة	الأجانب
		دخول	خروج
البرية	2001	64570	59423
	2002	84299	77860
	2003	122083	112608
	2004	132385	125418
	2005	160665	152422
	2006	150802	143574
	2007	139978	133871
	2008	181488	172979
	2009	243679	232034

---

([1])
ال

إحصائيات إجمالية للمهاجرين السريين إلى مدينة تمنراست خلال
سنوات:2000-2004^{([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط])}






يبين لنا
الجدول نسبة زيادة المهاجرين غير الشرعيين إلى ولاية تمنراست وبخاصة في السنوات
الأخيرة، إذ نجد أن الزيادة كانت معتبرة ولافتة للانتباه.


ومن آخر
الإحصائيات التي حصلت عليها شفاهة من مصادر عليمة أن نسبة المهاجرين غير الشرعيين
زادت في سنتي 2007/2008 بنسبة 42 % وفي سنة 2009 زادت بنسبة 38 %.

---

إحصائية لحالة الأشخاص
غير المقبولين على مستوى الحدود^{([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط])}

الأسباب	السنة
	2007	2008	2009
عدم حيازة تأشيرة الدخول	77	33	26
تأشيرة غير مطابقة	10	4	00
أسباب أخرى	78	69	62
المجموع	165	106	88

01-
التسلل الجماعي:


01-
الشبكات الدولية للهجرة
غير الشرعية:


لم تعد
الهجرة غير الشرعية تظهر بالصورة التقليدية التي كانت سائدة في أواخر الثمنينات
وبداية التسعينات، والتي كانت تعتمد على محاولات فردية أو مجموعة قليلة من
الجانحين، تتدبر أمورها بمعزل، بل أخذت هذه الظاهرة أسلوبا خطيرا بظهور شبكات
متخصصة مهيكلة ومنظمة يصعب الكشف عنه، معتمدة على إمكانيات مادية وبشرية تتجلى المادية
في الأموال وسائل النقل والاتصال والإيواء، وبشرية إذ تضم تشكيلة هرمية وتنظيمية
محكمة في توزيع المهام، وغالبا ما تكون عصابات المافيا المختصة في المتاجرة
بالمخدرات والأسلحة، وهذا بسبب الأموال الطائلة التي تدرها من وراء التهريب، إذ تصل تكاليف جواز سفر مزور أو جواز سفر سليم عليه تأشيرة الدخول مزورة إلى حدود
ألف وخمسمائة دولار (1500)^{([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط])} مقارنة بالجزاءات
العقابية غير الردعية^{([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط])}، والمطلق
عليها مصطلح عصابات التهريب البشري والذي يعرف على أنه "تدبير الدخول غير
المشروع لشخص ما أو عدة أشخاص إلى دولة أخرى ليست موطنا له أو لا يعد من المقيمين
الدائمين فيها، من أجل الحصول بطريقة مباشرة أو غير مباشرة على منفعة مالية أو
منفعة أخرى من دون تقديم أيه ضمانات أمنية وصحية خلال رحلة التهريب".

يلعب المهربون دورا ابتزازيا في استغلال ظروف
طالبي الهجرة،^{([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط])} فضلا عن هذا فإنها تفرض عليهم تهريب بعض الأشياء
والسلع المحظورة من وإلى الجزائر، وهذا كله باتخاذ مسالك وطرق ملتوية لتفادي مراكز
مراقبة الحدود (مركز برج باجي مختار، مركز تين زواتين) عن طريق استعمال سيارات
رباعية الدفع (أربع سيارات في الغالب) تتقدمهم سيارة مراقبة لأصحابها هواتف رقمية
من نوع (ثريا) تفاديا لكل دوريات حرس الحدود المتحركة، وبعدها يتم إنزال هؤلاء على
بعد حوالي (50 كلم) من مقر الولاية أي مدينة تمنراست، مواصلين السرى على الأقدام،
هذا بالنبسة للمهاجرين من دولة مالي، أما من دولة النيجر فإن مركز المراقبة الثابت
متواجد بمدينة عين قزام متخذين بعض الأودية والمسالك للوصول من مدينة تمنراست إلى مدينة
جانت ثم مدينة إليزي قاصدين مدينة ورقلة^{([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط])}.

---

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

01) المهاجرون مريدي الاستقرار بالولاية:
تشكل هذه الفئة نسبة كبيرة من رعايا دولة النيجر، ودولة مالي وأقليات من دول أخرى،
يشتغلون بمهن مختلفة ومتنوعة على تراب الولاية، فتجد النيجريين مشتغلين بمطاعم
المسماة محلات الميناما (شواء اللحم بالطريقة النيجيرية، عن طريق الجمر ومضافا
إليه بعض البهارات الإفريقية)، وبعض الأكلات الإفريقية، وبمحلات الخياطة وبمحلات
الحدادة المعدنية والتلحيم وبمستودعات تصليح السيارات وبخاصة في بعض الأحياء.
يقيم
المهاجرون من هذه الدولة بشكل جماعي لكن ليس بصفة المكتظة التي يعيشها المهاجرون
النيجريون، (خمسة ،05، أفراد على الأكثر في الغرفة الواحدة)، ونظرا لعدم صعوبة
العمل الذي يمارسه الماليون فإنهم يستقرون لفترة أطول من نظرائهم النيجريين، فضلا
عن اعتبار بعد الرحلة وغلاء الكلفة.
أما النيجيريون فيشتغلون بصورة كبيرة في ورشات البناء، ونجد أن المقاولين
الجزائريين عادة ما ينصرفون إلى هذه الفئة في مثل هاته الأعمال لكونها تتطلب جهدا
عضليا كبيرا، ومع هذا فإنهم يتقاضون أجورا بخسة، يرمي من ورائها المهاجر إلى كسب
قوت يومه فقط، فضلا عن هروب أرباب هؤلاء المقاولات من بعض الإجراءات القانونية التي تلزمه بدفع بعض المبالغ المالية
(الضمان الاجتماعي)، وأيضا المحلات التجارية كالمطاعم والتلحيم.
نجد كذلك بعض المهن التي يمتهنها المهاجرون غير الشرعيين والمستقرون بالولاية
منها تصليح الدراجات الهوائية والنارية، والأحذية، وهذا النوع من الأعمال يفضله
الكثير منهم لقلة الجهد المبذول فيه، مقارنة بالأرباح التي تدرها، وهذا بسبب
انتشار مثل هذا النوع من وسائل النقل في الولاية.
يمكث هؤلاء المهاجرون في أحياء خاصة، إذ يقومون باستئجار الشقق للإقامة بها
بصفة جماعية (عشرة ،10، أفراد في الغرفة الواحدة)، وتكون زيارتهم لوطنهم الأصلي
بصفة دورية من أجل تفقد عائلاتهم وأخذ بعض عائدات العمل.
لعل كثرة هؤلاء المهاجرين السريين والمستقرين هو أن سكان الولاية– الاستثناء
يؤكد القاعدة - قد سهلوا لهذه الفئة العيش بالولاية لأطماع مادية، لأن التعامل
معهم مربح جدا.
إن هذا الأمر الأخير والمتمثل في كثرة تعامل سكان الولاية مع هاته الفئة إنما
هو معوق كبير جدا أمام الجهود المبذولة من أجل القضاء على ظاهرة الهجرة غير الشرعية،
خاصة وأن ضخامة التكاليف المادية ترهق كاهل خزينة الدولة إذ بلغت مصاريف نقل
المهاجرين السريين فقط خلال فترة ستة أشهر الأولى من سنة 2006م مبلغا ماليا قدره:
10.944.000 دج^{([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط])}،
ليكون معدل المصاريف النقل وحده شهريا: 182.400 دج، ولعله الأمر الذي عسر مهمة المصالح
الأمنية في ذلك، وستبقى إن لم نجد حلا لهذه المعضلة.
02)المهاجرون مستعملي الولاية منطقة عبور:
عادة يكون هؤلاء المهاجرون من دول نيجيريا وغانا والبنين وجنوب إفريقيا
والكوديفوار ودول أخرى، تنقلاتهم قليلة على مستوى الولاية لا يمارسون النشاطات
التجارية وبخاصة ذوات الجهد العضلي إلا نزيرا، ويكون موردهم المالي عن طريق
الأموال التي يقوم بتحويلها أهاليهم عن طريق شبكات الويستن يونين لتحويل الأموال، ومن
عمليات التزوير والسرقة والاحتيال... يتواجدون بكثرة في مقاهي الانترنيت والهواتف
العمومية، ولهم أماكن خاصة بالولاية وبخاصة المنعزلة والمتخفية إذ يقيمون بها ويقومون
فيها يتحويل العملات الصعبة وشراء وبيع جوازات السفر، وشؤون سفرهم كلها كمواعيدها
ووسائلها، بغية بلوغ الحدود المغربية الجزائرية وبالتحديد مدينة مغنية للاتصال
بشبكات متخصصة في نقلهم إلى المغرب ثم إلى إسبانيا كما ذكرنا أعلاه^{([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط])}.
إن هذا النوع من المهاجرين غير الشرعيين كثر بصورة ملفتة، ولم يتوقف الأمر على
الأجانب الأفارقة، وإنما تعداه إلى وفود مهاجرين سريين من دول أخرى كدول آسيا عبر
الحدود المالية والهند وباكستان وبنغلداش عبر الحدود النيجرية^{([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط])}، وقد قامت المصالح
الأمنية بتفكيك العديد من هاتة الشبكات الدولية^{([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط])}.



إحصائيات إجمالية تبين بعض جنسيات المهاجرين وعن نسبها عبر
سنتي 2004/2005م^{([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]})

السنة الجنسية	[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]	2004	2005
	العدد		العدد	المقارنة
مالي	3515		4801	26.78 %
النيجر	3966		5953	33.37 %
الهند	07		59	97.77 %
بنغلاداش	56		314	05.08 %
باكستان	/		35	/
جنسيات إفريقية أخرى	2790		1739	37.67 %
المجموع	10334		12901	37.67 %

يبين لنا الجدول ظهور بعض جنسيات أسيوية للمهاجرين غير الشرعيين كالهند
وبنغلاداش وباكستان، مع زيادة نسب المهاجرين غير الشرعيين من جنسيات إفريقية.
ثالثا:
أسباب وآثار الهجرة غير الشرعية بولاية تمنراست:
01- الأسباب: إن من بين الأسباب
الدافعة للهجرة غير الشرعية إلى ولاية تمنراست خاصة هو ضعف اقتصاد غالبية الدول
الإفريقية وبخاصة الدول المجاورة، ووجود علاقات عرقية قبلية قوية بين شعوب المنطقة،
إضافة للأسباب الطبيعية والمناخية للدول المجاورة، مع موقع ولاية تمنراست الاستراتيجي
من حيث حركة الهجرة أو المهاجرين أو من حيث الحركة الصناعية والتجارية للولاية،
أضف إليها استغلال بعض أهالي المنطقة للظاهرة باعتبارها نشاطا مربحا، مما عسر
المهمة كثيرا.
02- الآثار: إن
أبرز الآثار السلبية التي لحقت الولاية من جراء ظاهرة الهجرة غير الشرعية هي: المساس
بأمن واستقرار المنطقة، وزيادة بعض الجرائم كالدعارة والسرقة والاعتداء والتزوير واستعمال
المزور وجرائم أخرى مختلفة، كالشعوذة وغيرها، والأمراض والأوبئة، كذلك المساس
بعادات وتقاليد المنطقة المحلية، مع اختلاط الأنساب بسبب ارتفاع عدد حالات الزواج
المختلطة، وزايدة الأعباء الواقعة على عاتق ميزانية الدولة من جراء إيواء وإطعام و
نقل المهاجرين السريين، والذي سيؤثر سلبا على برامج التنمية المحلية للولاية، وما
ينجر عنها من آثار اقتصادية^{([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]}).
إحصائيات إجمالية للآثار السلبية للظاهرة على تمنراست من
سنة 1998م إلى 2000م^{([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]})

نوع القضية	عدد القضايا	الجنس		المجموع
		ذكور	إناث
التزوير	85	801	39	240
الدعارة	50	122	205	327
السـرقة	70	95	02	97
تزوير العملات	05	10	02	12
الضرب والجرح العمدي	12	29	04	33
المخدرات	10	23	02	25
مخالفة قوانين الصرف	03	09	00	09
التهريب	10	25	01	26
القتل العمدي	02	02	00	02
الضرب والجرح المفضي للوفاة	01	01	00	01
المجموع	385	1115	313	1428

يبين
هذا الجدول عدد الجرائم التي تورط فيها المهاجرون غير الشرعيين، وبخاصة الأفارقة (20
جنسية)، ويظهر لنا مدى تفاقم نسبة الجرائم بالولاية من جراء الظاهرة.

لا
ييأس المهاجر غير الشرعي من المجازفة رغبة في عيشة يحسبها هنية، ويظنها علية، ولا
تيأس المصالح الوطنية من رد هؤلاء الذين يحدوا بهم الأمل، جازمة بمدى وحجم الضرر
الذين يسببونه.


إن
تعداد المهاجرين غير الشرعيين يزداد يوما بعد يوم، في ظل تطور وتنظيم عملياتهم
للهجرة، فهذه الظاهرة كما رأينا تطورت من العمليات الفردية العشوائية، إلى الشبكات
الدولية المحكمة التنظيم، والتي تنضم تحت لوائها قاعدة كبرى في أوساط المجتمع
المحلي.


إن
هذه الشبكات ما وجدت نجاحها، وما حققت أغراضها، لو لم تجد من يحتضنها من سكان
الولاية، الذين يحسبون – قصرا في نظرهم، وقلة في ذات يدهم- أن التعامل مع مثل
هؤلاء (المهاجرين غير الشرعيين) إنما هو ثراء مريح، وربح سريع، خروجا من دائرة
الفقر والبؤس، وتحصيل للعملة الصعبة المغرية، فقصرت نظرتهم في جلب مصالحهم ولم
يفكروا في الضرر الذي يلحقونه بالمجتمع وحتى بأنفسهم، إذ لا شك – وانطلاقا- من
واقع معيش أن كل من تعامل مع هذه الفئة (المهاجرين غير الشرعيين)، إنما يأتي عليه
يوم ،لا محالة قريب، يعود عليه إما بالسرقة، أو القتل، أوجرائم أخرى(ومما علمته من
مصادر عليمة أن نسبة المهاجرين السريين المتورطين في جرائم المخدرات زادت بنسبة 10
%، أما أنا بالنسبة لجريمة السرقات فإن نسبتهم
زادت بـ: 05 % ) فيأتي على كل ما جناه، تاركا إياه إما صفر اليدين، أو في
قاع الحسرتين حسرة الأسى وحسرة العقوبة القانونية (حبس/سجن/غرامة مالية).


وعليه
فإن جهود الدولة الجزائرية للقضاء من ظاهرة الهجرة غير الشرعية لا يمكن أن تحصر في
استصدار القوانين الردعية، وزيادة الغرامات المالية، أو إبرام الاتفاقات الدولية
أو الجهوية أو حتى الثنائية، وإنما وجب أن تمتد إلى أوساط المجتمع وأن تسبر أغواره،
وتتغلغل فيه، فتنشر الوعي بين شرائحه وجنباته، موضحة حجم الكارثة في التعامل مع
هاته الفئة، والأضرار التي يجنيها في حال احتضان مثل هاته الظواهر، إذ لو هجر
المجتمع المهاجرين السريين، نافرين ومنفرين منه، محاصرينه، لما وجد (المهاجر غير
الشرعي) بيتا يأويه، أو نشاطا يسترزق منه، فييأس من محاولة الكرة ولن يجازف مرة
أخرى، ضاربة الأمثلة من أرض الواقع لا الانغلاق على نفسها.

سلام
بارك الله فيك استاذ
نرجو ان كان بالامكان احالتنا الي بعض المصادر لاني ابحث حول لهجرة غيرالشرعية في الجزائر بعتبارها دولة عبور .
شكرا جزيلا .

سلام
بارك الله فيك استاذ
نرجو ان كان بالامكان احالتنا الي بعض المصادر لاني ابحث حول لهجرة غيرالشرعية في الجزائر بعتبارها دولة عبور .
شكرا جزيلا .

مهدي بن شريف: تفاقم ظاهرة الهجرة السرية بالجزائر، مجلة الشرطة، العدد88، سبتمبر 2008م، ج01.
جريدة الخبر الجزائرية، السنة العشرون، العدد5941، بتاريخ 20 مارس 2010م.
مقال جريدة الوطن، بتاريخ: 02/06/2009م.
الموقع الرسمي لوزارة الداخلية والجماعات المحلية الجزائرية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الموقع الرسمي للشرطة الجزائرية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

جريدة الكترونية (bbcarabic.com)، مقال بعنوان: الجزائر تجذب الأفارقة، والجزائريون يهاجرونها، بتاريخ: 09/01/2008م .
جريدة الشروق اليومي الجزائرية، مقال بعنوان: طرد ألف مهاجر غير شرعي من ولاية تمنراست، بتاريخ: 27/07/2007م، ص 02.
أ د.عثمان الحسن محمد نور و د.ياسر عوض الكريم المبارك، الهجرة غير المشروعة والجريمة، جامعة نايف للعلوم الأمنية، الرياض، 1429هـ، 2008م.
ف.ل:الهجرة من وإلى الجزائر، مجلة الشرطة، عدد خاص، جويلية 2008م
جريدة القدس العربي: مقال بعنوان: الجزائر: إجراءات جديدية صارمة لردع الأجانب المقيمين بطرق غير شرعية، السنة التاسعة عشرة، العدد 5863، بتاريخ: 10 أفريل 2008م، ص 07، التي نقلت تصريحا لوزير الداخلية والجماعات المحلية الجزائري نور الدين يزيد زرهوني.
موقع المشاهير الجزائرية (جريدة الكترونية)، البروفيسور صنهاجي يحذر من الانتشار المتزايد للسيدا بالجزائر، ويصرح قائلا إن تمنراست من المناطق الخطيرة، بتاريخ: 21/10/2009م.
جريدة النهار الجديد الجزائرية مقال بعنوان: تمنراست باريس الحراقة الأفارقة و"السوادين" يتحولون إلى رهائن لدى "بارونات" التزوير والدعارة، بتاريخ: 15/03/2008م.
مجلة الشرطة العدد 62 مارس2001م.

تحية
بارك الله فيك استاذ .
و جزاك الله خيرا .