حل الضيف الكريم بمايتميزبه من إمتيازات عن غير من الشهورإربطوا الأحزمة فالفرصة تمنح مرة الكيس من يستغلها وهاهو رمضان المرتقب قد أصبح بيننا واقع ماموس بإيامه ولياليه إوله تتنزل الرحمات من الرب على العباد ووسطه عفو ومغفرة من العزيز الجبار وأخره منح لجنة الرضوان كونوا مقبلين غير مدبرين على طاعة الرحمن رافعين التحدي على النفس والشيطن تقربوا فيه بالخيرات أدوا الفرائض فإنها فيه مضاعفات قوموا فيه النفوس وهذبوها بتقوى الله دعينا الله أن يبلغنا رمضان فبلغنا والحمدله فلنكن عندوعودنا له بالتنزه عن الشهوات رمضان ربيع من لم يرتع في الربيع فاته الخير ولا يدري اينا أيلقى رمضان القابل أم يكون بين الأموات مرحا مرحا بك يارمضان