المزيد من التخاذل

وشارك في اللقاء مجموعة من كبار ممثلي اللوبي اليهودي وأعضاء بارزين من منظمة "إيباك" المتطرفة واللجنة اليهودية الأمريكية ومنظمة "بني بريت" بالإضافة إلى مندوب عن اللجنة الأمريكية اليهودية لمكافحة التشهير وشخصيات يهودية نافذة في واشنطن.



ونقلت وسائل إعلام عبرية عن وزير الخارجية البحريني، قوله خلال اللقاء: "علي الجميع أن يدرك أن إسرائيل لها وجود تاريخي في منطقة الشرق الأوسط وأنها موجودة هناك في تلك المنطقة وللأبد، وكذلك قوله: "حينما يدرك الآخرون تلك الحقائق فإنه سيكون من السهل التوصل للسلام بين دول المنطقة وإسرائيل".



يذكر أن ولى عهد البحرين، الشيخ سلمان بن حمد آل خليفة، كان قد دعا العام الماضي القادة العرب إلى مخاطبة الإسرائيليين من خلال وسائل الإعلام الإسرائيلية لتسهيل جهود السلام في منطقة الشرق الأوسط.، وهو الأمر الذي جعل وسائل إعلام عبرية تقول إن البحرين تبدو كمرشح قوى للتحرك نحو التطبيع مع تل أبيب.



وتدعو الدول العربية إسرائيل إلى القبول بمبادرة السلام العربية التي تقترح تطبيعا عربيا مع تل أبيب، مقابل انسحاب الأخيرة إلى حدود ما قبل حرب يونيو/حزيران 1967، وإقامة دولة فلسطينية مستقلة، عاصمتها القدس الشرقية المحتلة، وإيجاد حل عادل لقضية اللاجئين الفلسطينيين. غير أن إسرائيل ترفض التجاوب مع المبادرة منذ تبنتها قمة بيروت عام 2002، مطالبة بتعديلها.

الخبر الأصلي والصور من موقع صهيوني




















































Tweet Reveals Private Meeting

السلام عليكم.
المشكل أن الأكثر تعاملا مع اليهود ومدعميهم كأمريكا وغيرها هم أصحاب الخليج العربي الذي عاش على أرضه أغلبية الأنبياء والرسل وأغلب معجزات القرآن كانت فوق ترابهم فمن المفروض إحتراما لذلك على الأقل إجتناب التعامل مع فئة مدنسة كهذه أظن أن الثراء الفاحش أعمى بصائرهم وأضلهم عن الطريق المستقيم فبدل أن يستغلوا ذلك في مد يد العون لإخواننا الفلسطينيين تجدهم يدعمون مسابقات الشعر الغزلي الماجن والطرب الخليجي حتى أنني شاهدت مؤخرا مسابقة لدولة الإمارات العربية المتحدة تسمى بأشبال الشعر الشعبي مخصصة للمترشحين الأطفال بدل أن يغرسوا فيهم المبادئ الدينية والتربوية لا أعارض فكرة الشعر فهو هواية قد يكتسب المرء من ورائها ثقافة واسعة لكن إذا كان شعر له مغزى وعبر أو كان للنصح والإرشاد أو شعر ثوري وغيره وكان في حدود أخلاقية .فللأسف توصلوا إلى أرقى درجات الرقي والتحضر إلا أنهم نهجوا نهج الدول الغربية شكلا ومضمونا.

لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم" وهاهو (السفير ") العربي ( المسلم) يجامل اليهود من اجل رضاهم فلم يعودا يحاولون الرضا عنا بل اصبح البعض يحاول ارضائهم والمشكل انه سفير وليس شخص عادى والمكان ليس سفارة اسرائيل حتى نحجج لانفسنا بالأمر العادى بل لاالزمان ولا المكان غزة محاصرة وحضرة السفير يجامل اطفل اليهود المتطرفين في مقر هم بواشنطن؟! حسبي الله ونعم الوكيل حسبي الله ونعم الوكيل حسبي الله ونعم الوكيل