*يوسف* مرتبة
الجنس : عدد المساهمات : 52 نقاط : 114 السٌّمعَة : 1
تاريخ الميلاد : 16/07/1987 تاريخ التسجيل : 20/05/2010 العمر : 37 الموقع : دبى المزاج : عالي
| موضوع: أقـوال ... وحكــــــــــــــــم ... الأحد أكتوبر 10 2010, 22:28 | |
| ]
****ضع الكأس وارتح قليلاً ****
"**في يوم من الأيام كان محاضر يلقي محاضرة عن التحكم بضغوط وأعباء الحياة لطلابه. فرفع كأساً من الماء وسأل المستمعين ما هو في اعتقادكم وزن هذا الكأس من الماء؟ وتراوحت الإجابات بين 50 جم إلى 500 جم. فأجاب المحاضر: لا يهم الوزن المطلق لهذا الكأس! فالوزن هنا يعتمد على المدة التي أظل ممسكاً فيها هذا الكأس فلو رفعته لمدة دقيقة لن يحدث شيء ولو حملته لمدة ساعة فسأشعر بألم في يدي ولكن لو حملته لمدة يوم فستستدعون سيارة إسعاف. الكأس له نفس الوزن تماماً، ولكن كلما طالت مدة حملي له كلما زاد وزنه. فلو حملنا مشاكلنا وأعباء حياتنا في جميع الأوقات فسيأتي الوقت الذي لن نستطيع فيه المواصلة، فالأعباء سيتزايد ثقلها. فما يجب علينا فعله هو أن نضع الكأس ونرتاح قليلا قبل أن نرفعه مرة أخرى. فيجب علينا أن نضع أعباءنا بين الحين "
******************** الأم ******************** **حمامة بيضاء أم ملاك وهبنا إياه الرب كما أنزل الأنبياء و الرسل؟نعم, إنها رسول الحب و السلام, الأم, أجمل وردة في باقة الأحياء, إنها نبع الماء في الصحراء, واهبة الدفء في الشتاء, المؤنس في الخلوة القفراء, أنشودة الصفاء في الليلة القمراء.... أمي ياجمرة تلتهب لتدفئنا, يازهرة تتفتح لتنعشنا, ياناياً يعزف ليطربنا, ياجرحاً يدمى ليحيينا... من المستحيل أن نوفيك حقك, فأنت بحر من الحنان, ومن يشرب البحر بكوب؟ إنك لفضاء مملوءبالعطاء, ومن يجوب الكون بطرفة عين؟حياتنا غابة ملأى بمختلف أصناف الأشجار, منها الصالح ومنها السيئ, ولكن الله لم يترك شجرة صالحة إلا وقطف منها الثمار ووضعها في جسدك, بعد أن زركشها بأزهار النقاء و المحبة, وعطرها بعبير الوداعة وشذا السلام وأريج الحنان.إن قلبك نقي يجعلنا نشرب ماء البحار, عطوف يهدئنا ولو" __________________________________________________ ________________________
******************** الأم ******************** " جاء في القول المأثور (( الجنة تحت أقدام الأمهات )) فالأم أساس الأسرة وركيزتها . الأم هي قيمة أجتماعية وحضارية تكبر وتحترم في المجتمعات والأمم المتطورة والمتحضرة , تحتضن الأمم الراقية الأم وتعمل على تنمية شخصيتها الأجتماعية والتربوية والثقافية ... وتعمل على الأرتقاء بها عاليا لتكون فعلا عاملا مهما بل العامل المهم في تربية الأسرة والأهتمام بها والسهر على رعايتها وتطوير مفاهيمها الأجتماعية والثقافية والعملية . هذه الأم الأجتماعية تفعل بالمجتمع ايجابيا اذا أحسنا رعايتها و تربيتها و أحتضانها , وتكريما لهذه القيمة يثحتفل العالم بها ..يكرمها...فأقامت الشعوب والمجتمعات عيدا لها هو عيد الأم , يو ما كرسته الدنيا لأظهار المحبة والأحترام لهذا المخلوق الذي يعطي دون مقابل ويضحي دون تكلف . هنا نحتفل نحن في البرازيل بيوم الأم ,بعيدها, 9 أيار أنه أجمل " __________________________________________________ ______________________ ******************** حكـيـم يـقـول ******************** حكيم يقول: مررت على كثير فاستفدت منهم ثمانية حَكم: إن كنت في الصلاة فاحفظ قلبك. وان كنت في مجالس الناس فاحفظ لسانك. وان كنت في بيوت الناس فاحفظ بصرك. وان كنت على الطعام فاحفظ معدتك. اثنان لاتذكرهما أبدا: - إساءة الناس لك. واحسانك إلى الناس. واثنان لا تنساهما أبدا: - الـله عز وجل. والدار الآخرة. عشرين مهارة تجعلك محبوبا بين الناس (1 أبدأ الآخرين بالسلام والتحية , ففي السلام تهيئة وتطمين للطرف الآخر .. (2ابتسم, فالابتسامة مفعولها سحري وفيها استمالة للقلوب. (3 أظهر الاهتمام والتقدير للطرف الآخر وعامل الناس كما تحب ان يعاملوك ********** مـن عـرف نفـسـه فـقـط عـرف ربــه ********** ** · اعلم أنّ الذي مدحك بما ليس فيك , إنما هو مخاطب غيرك و ثوابه و جزاؤه قد سقطا عنه. · من علم أنّه يفارق الأحباب , و يسكن التراب , ويواجه الحساب و يستغني عما ترك , و يفتقر إلى ما قدم , كان حرّياً بقصر الأمل طول العمر. · العفو يفسد من اللئيم بقدر ما يصلح من الكريم. · الدنيا جمّة المصائب مُرةُ المشارب لا تمتع صاحباً بصاحب. · الدنيا طوّاحة طرّاحة فضّاحة , آسية جرّاحة. · موت الصالح راحة لنفسه و موت الطالح راحة للناس . · ينبغي للعاقل أن يتذكر عند حلاوة الغذاء مرارة الدواء. · إياك .. و صاحب السوء فإنه كالسيف المسلول يروق منظره يقبح أثره . "
[center] ********** الـعـودة إلــى الطـبـيـعـة ********** "منذ أكثر من 2500قال أبو قراط غذاؤك سيكون دواؤك وقال أيضا لا يشف إلا الطبيعه شريطه منحها الفرصه اللازمه لذلك .وأن المرض ما هو إلا تعبير عن حاجه الجسد للتنقية من السموم التي تراكمت فيه نتيجه مخالفة قوانين الطبيعه من تناول الأغذيه الخاطئه والعادات السيئه والتفكير السلبي والعلاج يكمن بالعوده إلى الطبيعه وقوانينها ********** عـلـمـتـنـي الـحـيـاة ********** "تعلمت أن العقل كالحقل، وكل فكرة نفكر فيها لفترة طويلة هي بمثابة عملية ري، ولن نحصد سوى ما نزرع من أفكار، سلبية أو ايجابية. تعلمت أنه في المدرسة نتعلم الدروس ثم نواجه الامتحانات، أما في الحياة فإننا نواجه الامتحانات وبعدها نتعلم الدروس. تعلمت أنه لا يهم أين أنا الان، ولكن الاهم إلى أين اتجه. تعلمت أنه خير للإنسان ان يكون كالسلحفاة في الطريق الصحيح على ان يكون غزالاً في الطريق الخطأ . تعلمت أنه خسارة معركة واحدة قد تدفع بك الى ربح الكثير من المعارك.. تعلمت أنه يوجد كثير من المتعلمين، ولكن قلة منهم من هم مثقفون وعلى درجة من الوعي.. تعلمت أنه لا يجب أن تقيس نفسك بما أنجزت حتى الآن، ولكن بما يجب أن تحقق مقارنة بقدراتك. " __________________________________________________ ________________________ ********** عــدالـــة الـلــــه ********** "كان موسى عليه السلام ، يناجي ربه باستمرار فقال في مناجاته : إلهي أرني عدلك و انصافك ؟ فقال له تعالى : ياموسى أنت رجل جاد جريء ، لا تقدر أن تصـبر ، فقال أقـدر على الصـبر بتوفيـقك ، فقال أقصـد العـين الفـلانية ، واختـف بإزائها ، وانظـر الى قـدرتي ، و علـمي بالغــيوب . فمـضى مـوسى وصـعـد إلى تل بإزاء تلك العـين ، واختف خلف شجرة.ـ فوصـل إلى العـين فارس ، ونزل عن فرسه ،، وشرب من مائها وحل من وسطه كيس مليء بالنقود ـ فيه ألف دينار ووضعه إلى جانبه ، ليتمكن من غسل وجهه،فعندما انتهى من ذلك . ركب حصانه متجها الى بيته ولكن كان فد نسي كيسه المملوءبالنقود في موضعه فجاء بعده وصل صبي صغير الى العين ، فشرب من الماء ، وأخذ المحفظة الملقاة على طرف العين ومضى .ـ فجاء بعد الصبي وصل شيخ أعمى ، فشرب من الماء، وجلس ليرتاح قليلا.ـ " ********** فـــــن الـكـتـــابــــة ********** "**الكتابة فن التعبير والقدرة على صياغة فكرة ما وأيصالها للقراء بكلمات مصفوفة مرتبة متلاصقة معافاة لغويا ونحويا تعطي معاني لمفهوم يراد شرحه .فن الكتابة منذ الأزل,منذ أن تعلم الإنسان كتابة الحرف بجانب الحرف فوجد الكلمة المعبرة عن معنى يريد أن يقوله للآخرين نطقا من خلال كتابته وكماهي كل أنواع الفنون مميزة بالذوق والأخلاق كذلك الكتابة هي قمة من قمم الذوق والأخلاق فأي كتابة تخرج عن منحى القيم تفقد معناها قوة وسيطرة على حرف نطقت به فسجلته ,وجملة صاغتها للوصف والتعبير . علينا جميعا أن نقف أمام أنفسنا ونقرأ ماكتبنا مرة تلوا المرة لنعرف أن كلماتنا ليست ضائعة , تا ئهة,شاردة في أدغال الجهل بل هي منارة مشعة وبقعة ضوء في عالم نريد إنارته, تعبر لنا وللجميع عن جزء من معطيات الحياة وتدلنا على مسلك من مسالكها الهامة لإنارتها والدفع بنا" [/center] | |
|