منتدى الشريعة والقانون
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الشريعة والقانون

**وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل إن الله نعما يعظكم به إن الله كان سميعا بصيرا**
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الاعضاء


 

 أغلق الحنفية أولا

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ليلى مام
مرتبة
مرتبة
ليلى مام


الجنس : انثى عدد المساهمات : 188
نقاط : 191
السٌّمعَة : 4

تاريخ التسجيل : 22/11/2010
العمل/الترفيه : أستاذة جامعية
المزاج : ممتاز
تعاليق : إذا أردت أن تعرف مقامك عند الله فانظر فيما أقامك

أغلق الحنفية أولا Empty
مُساهمةموضوع: أغلق الحنفية أولا   أغلق الحنفية أولا Icon_minitime1الأربعاء نوفمبر 14 2012, 12:11


هناك نكتة تقول: إن أحد الأشخاص ذهب إلى الطبيب النفسي شاكياً ما يعانيه من القلق. سأله الطبيب: وما الذي يقلقك؟ أجاب: الصلع!. فسأله الطبيب: والصلع ما سببه؟ فبادر الرجل قائلاً: القلق !. وهكذا رسم لنفسه دائرة، ظل يدور فيها دون أن يستطيع الخروج منها.

هناك كثيرون يعيشون مشكلات عارضة تنتابهم مثل ما تنتاب غيرهم وهي في الحالات العادية تحل (ضيفاً) عليهم لأسباب عارضة، ثم لا تلبث أن ترحل مع زوال تلك الظروف .. هذا إن لم تكن شعوراً متخيّلاً لا حقيقة له أو شيكاً بلا رصيد كما يقال من مثل (أنا أشعر داخلي بخوف شديد)، (حين أردت المذاكرة أحسست أني لا أفهم)، (لا أستطيع الحفظ إطلاقاً، حتى لكأن ذاكرتي مثقوبة)، (أشعر بتعب شديد يسيطر علي). (أحس أن زملائي بدأوا يتخلّون عني) !!

ولكن بعض الناس بمجرد أن تعرض له مثل تلك الحالة يشعر بتضايق شديد، وينتابه خوف أن تتطور معه، ومن ثم يصبح تفكيره (كلّه) منصباً فيها. وهو بهذا – دون شعور – يعمقها في نفسه.

إن المهمة (الكبرى) لمن يريد (السيطرة) على مثل هذه المشكلات هي (قرار) بوقف (التفكير) السلبي في المشكلة .. فصل التيار، وإلا فإن دائرة المشكلة ستتسع مع مرور الوقت إنها بالضبط مثل الحجر الذي نرميه في بركة الماء؛ الحجر يغوص لكن يحدث (دوائر) تظل تتسع، حتى تنتهي مساحة الماء !

لو قدر لنا أن نرى إنساناً انكسرت لديه ماسورة الماء، وبدأ الماء يتسرب بقوة، ثم رأينا ذلك الشخص ينصرف بكل جهده وقوته ليحجز الماء، ويمنعه من أن يمضي في كل اتجاه .. من المؤكد أن كل من رآه سيضحك، ويوقن بأنه يسبح في بحيرة من (الغفلة)، فيبادر فيه صائحاً:

أغلق الحنفية أولا.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سيد العطفي
مرتبة
مرتبة
سيد العطفي


الجنس : ذكر عدد المساهمات : 156
نقاط : 166
السٌّمعَة : 1

تاريخ الميلاد : 31/12/1978
تاريخ التسجيل : 04/09/2010
العمر : 45
الموقع : تمنغست
العمل/الترفيه : المكز الجامغي تمنغست
المزاج : ممتاز
تعاليق : اللهما انصرنا بحق محمد وال محمد

أغلق الحنفية أولا Empty
مُساهمةموضوع: رد: أغلق الحنفية أولا   أغلق الحنفية أولا Icon_minitime1الخميس نوفمبر 15 2012, 23:29

مفتاح القلب.. كلمة طيبة
يجب على كل إنسان أن لا يتعثّر إذا ما طرأ على حياته واقع مرير، بل عليه أن يقف وقفة ثبات في مواجهة ظروفه مهما كانت قاسية، دون استسلام، لكي يدرك كيف يتلقّى الصدمات المحتملة وذلك عن طريق الشّجاعة, والعزم والتحدّي من أجل حياةٍ أفضل.‏

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ليلى مام
مرتبة
مرتبة
ليلى مام


الجنس : انثى عدد المساهمات : 188
نقاط : 191
السٌّمعَة : 4

تاريخ التسجيل : 22/11/2010
العمل/الترفيه : أستاذة جامعية
المزاج : ممتاز
تعاليق : إذا أردت أن تعرف مقامك عند الله فانظر فيما أقامك

أغلق الحنفية أولا Empty
مُساهمةموضوع: رد: أغلق الحنفية أولا   أغلق الحنفية أولا Icon_minitime1الجمعة نوفمبر 16 2012, 12:20

عندما ينظر الواحد منّا إلى هموم الآخرين وإلى تضحياتهم كما يفعل إخواننا اليوم في قطاع غزة يجد أنّ ما يشكو منه مجرد عبث وأنه لم يقدر الأشياء حقيقتها فالثبات في وقتنا مطلوب والإصرار على تحقيق الأهداف يعلمنا أنّ ما نواجهه في الطريق من مصاعب وابتلاءات هو ضريبة النجاح والوصول إلى المبتغى.



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سيد العطفي
مرتبة
مرتبة
سيد العطفي


الجنس : ذكر عدد المساهمات : 156
نقاط : 166
السٌّمعَة : 1

تاريخ الميلاد : 31/12/1978
تاريخ التسجيل : 04/09/2010
العمر : 45
الموقع : تمنغست
العمل/الترفيه : المكز الجامغي تمنغست
المزاج : ممتاز
تعاليق : اللهما انصرنا بحق محمد وال محمد

أغلق الحنفية أولا Empty
مُساهمةموضوع: رد: أغلق الحنفية أولا   أغلق الحنفية أولا Icon_minitime1السبت نوفمبر 17 2012, 22:19

من رحمة الله سبحانه وتعالى بعباده أنّه عندما يختبرهم ويبتليهم بالنّعم أو بالنّقم، لا يكلّفهم بما لا يقدرون عليه، أو لا يستطيعون تحمّله، فالله تعالى يريد لعباده النجاح حيث إنّهم عباده، ولأنّ الله سبحانه وتعالى لم تقم مشيئته على نحو الإلزام التكويني و ضع لنا شرطاً، وهو أن يكون هذا النجاح بمشيئتنا واختيارنا بإرادتنا، وجهدنا وعملنا.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ليلى مام
مرتبة
مرتبة
ليلى مام


الجنس : انثى عدد المساهمات : 188
نقاط : 191
السٌّمعَة : 4

تاريخ التسجيل : 22/11/2010
العمل/الترفيه : أستاذة جامعية
المزاج : ممتاز
تعاليق : إذا أردت أن تعرف مقامك عند الله فانظر فيما أقامك

أغلق الحنفية أولا Empty
مُساهمةموضوع: رد: أغلق الحنفية أولا   أغلق الحنفية أولا Icon_minitime1الجمعة نوفمبر 30 2012, 21:19

القلب الطيب من يسامح دون أن يسأل ومن لا يعرف الكره أبدا حى لأعدى أعدائه ومن يملك هذا القلب حتما سيكون في راحة ويشعر بالطمأنينة ويكون النجاح حليف صاحبه ومحبة الخلق من نصيبه.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سيد العطفي
مرتبة
مرتبة
سيد العطفي


الجنس : ذكر عدد المساهمات : 156
نقاط : 166
السٌّمعَة : 1

تاريخ الميلاد : 31/12/1978
تاريخ التسجيل : 04/09/2010
العمر : 45
الموقع : تمنغست
العمل/الترفيه : المكز الجامغي تمنغست
المزاج : ممتاز
تعاليق : اللهما انصرنا بحق محمد وال محمد

أغلق الحنفية أولا Empty
مُساهمةموضوع: رد: أغلق الحنفية أولا   أغلق الحنفية أولا Icon_minitime1الإثنين ديسمبر 03 2012, 19:26

إن البعض يعتقد أن القلب السليم؛ هو القلب الطيب.. ويطلقونه على الإنسان الذي لا يبخل بماله على أحد، ولا يتكلم على أحد، ولا يفتري، ولا يتهم، ولا يسرق ولا يزني.. وقد يكون إنساناً لا يُصلي، أو امرأة لا تتستر بحجابٍ شرعي؛ هذهِ هيَ الطيبة العرفية!.. ولكن ليسَ هذا هو القلب السليم؛ هذا إنسانٌ طيبٌ عُرفاً؛ أما السليم باصطلاح الدين فله معنى أدق وأعمق!.
إن بعض الحكم تُعطينا مُعادلة الحياة، ومنها هذه { ألا وإن لله أوانيَ في أرضه؛ وهي القلوب.. فأحب الأواني إلى الله تعالى: أصفاها، وأصلبها، وأرقُّها!.} أصفاها من الذنوب، وأصلبها في الدين، وأرقها على الإخوان" فالصلابة والرقة صفتان متنافرتان!.
سئل النبي صلى الله عليه واله عن القلب السليم فقالSadدينٌ بلا شَكٍ وهوى، وعَملٌ بلا سُمعةٍ ورياء)..
التعليق على الصورة موجبات موت القلب..
من حكم الإمام علي كرم الله وجهه هذه الحكمة البديعة جدا في عامل التكامل (القلب حرم الله، فلا تُسكن حرم الله غير الله)ونستطيع أن نستلهم منها:
أنه بإمكان الإنسان أن يعلق نفسه بأشياء كثيرة، مثلا: حب الزوجة من الإيمان، وحب الأهل من الإيمان، وحب الأوطان من الإيمان؛ ولكن حب الله -عز وجل- لا يشاركه شيء.. وبعبارة أخرى: إن جعلنا القلب بمثابة بناء له طوابق: فإن هناك طابقا لا يدخله أحد إلا هذا العنصر، وهو الحب الإلهي.. أما الطبقات السفلى فليكن لحب: الزوجة، والأولاد، وحب المال؛ ولا مانع من ذلك، قال صلى الله عليه وآله وسلم: (من قتل دون ماله فهو شهيد، ومن قتل دون أهله فهو شهيد، ومن قتل دون دينه فهو شهيد، ومن قتل دون دمه فهو شهيد ).. المؤمن يحب أشياء كثيرة في هذه الحياة، ولكن هناك نقطة في القلب، أو جهة في القلب، أو مكان في القلب؛ هذا المكان لا يدخله إلا الله عز وجل.
ننظر ‘إلى التعبير(فلا تُسكن حرم الله غير الله)؛ أي لو تركت الأمر دون مجاهدة، من الممكن أن يتسلل حب الله -عز وجل- من القلب.. كما يحدث في بعض البلدان، عندما تخفّ الرقابة على حدودها، يتسلل بعض الأفراد بشكل غير قانوني إلى تلك البلاد.. وكذلك إذا ترك القلب دون مراقبة، قد تتسلل بعض الأمور إلى قلب المؤمن.. وبالتالي، يسكن قلبه حب غير الله عز وجل.
إن الشيء إذا استقر في القلب يصبح أميرا، فالزوجة إذا دخلت القلب -المكان الذي هو وقف لله عز وجل- أصبحت هي التي تأمر وتنهى، وإن كان الأمر يخالف الأمر الإلهي.. عن علي -‏كرم الله وحهه- قال: (يأتي على الناسِ زمان: همّتُهم بطونهم، وشرفُهُم متاعهم، وقبلتهم نساؤهم، ودينهم دراهمهم ودنانيرهم؛ أولئك شرار الخلق، لا خلاق لهم...) فالمرأة بعض الأوقات تتحول إلى صنم يعبد، وكذلك العكس الرجل يتحول إلى صنم يُعبد.. قد تأمر المرأة الرجل بأمر خلاف الشريعة، فيرى الرجل نفسه مطيعا لها؛ ومعنى ذلك أن هذا القلب خرج من كونه حرما لله عز وجل.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ليلى مام
مرتبة
مرتبة
ليلى مام


الجنس : انثى عدد المساهمات : 188
نقاط : 191
السٌّمعَة : 4

تاريخ التسجيل : 22/11/2010
العمل/الترفيه : أستاذة جامعية
المزاج : ممتاز
تعاليق : إذا أردت أن تعرف مقامك عند الله فانظر فيما أقامك

أغلق الحنفية أولا Empty
مُساهمةموضوع: رد: أغلق الحنفية أولا   أغلق الحنفية أولا Icon_minitime1الأربعاء ديسمبر 05 2012, 15:43

قد نطلق مسميات كثيرة على هذه الجارحة "القلب" لكننا نتفق على أنّه الملك مثلما قال أبو هريرة رضي الله عنه: "القلب ملك الأعضاء والجوارح جنوده ورعاياه فإن طاب الملك طابت الجنود والرعايا وإن خبث الملك خبثت الجنود والرعايا".
فالجارحة هي التي توحي بالمسمى طيبا أو سليما أو خبيثا وتدل على ماهية القلب فنرجوا من الله أن يمنحنا قلوبا تسع الجميع ولا تحمل غلا لأحد تخشع لذكر الله وتهفوا للطاعة هفو الوليد لأمه .
أما بالنسبة لتقسيم القلب إلى طوابق طابق لله وطابق للزوجة وطابق للأولاد فقد لا أتفق معك فيه لأنّ القلب كله لله إن أحبّ أحبّ لله وإن أبغض أبغض لله فكل حركاته وسكونه لله وما حب الوالدين والزوجة والأولاد إلآّجزءا من محبة الله .

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سيد العطفي
مرتبة
مرتبة
سيد العطفي


الجنس : ذكر عدد المساهمات : 156
نقاط : 166
السٌّمعَة : 1

تاريخ الميلاد : 31/12/1978
تاريخ التسجيل : 04/09/2010
العمر : 45
الموقع : تمنغست
العمل/الترفيه : المكز الجامغي تمنغست
المزاج : ممتاز
تعاليق : اللهما انصرنا بحق محمد وال محمد

أغلق الحنفية أولا Empty
مُساهمةموضوع: رد: أغلق الحنفية أولا   أغلق الحنفية أولا Icon_minitime1السبت ديسمبر 08 2012, 21:04

إن الحب الإلهي من أقوى الأربطة في الحياة لأن من وصلَ إلى العِلة؛ فقد مَسكَ بزمام المعلول.. فمن جاءَ بالنار؛ جاءَ بالحرارة.. أي أن النتيجة تصبح أمراً قهرياً!كمل تفضلتي .
إن رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- قبل حسينا وضمه إليه، وعنده رجل من الأنصار، فقال الأنصاري: إن لي 10ابناء قد بلغو ما قبلتهم قط!.. فقال رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم-: (أرأيت إن كان الله قد نزع الرحمة من قلبك.....)؟!.. فإذن، كيف نجمع بين حب الأولاد، وحب الزوجة، وحب الله عز وجل؟.. هذا يسمى بالحب الطولي، لا بالحب العرضي.. أي نحن نحب الأولاد؛ لأن الله -عز وجل- أمرنا بحبهم.. والدليل على ذلك: أننا نربي الولد، ونعطيه كل اهتمامنا، وإذا بلغ أشده وأصبح في مرحلة النضج، وانحرف عن طاعة الله -عز وجل- نطرده.. نوح (ع) عندما رأى ولده يغرق؛ تركه {يَا نُوحُ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صَالِحٍ}.. وبالتالي، فإن هذا الحب حب طولي، مادام الولد على طريق الاستقامة نحبه.. وهذا الحب حب مقدس!..
- هُناكَ شَفقة على الأولاد؛ لأن الحُب بالمعنى الحقيقي لا يتقسَم، هذا وقفٌ للهِ عَزَّ وجل، : (القَلبُ حَرَمُ الله، فلا تُسكِن حَرَم الله غَيرَ الله)؛ أي هذا حَرمٌ إلهي، القَلبُ خُلِقَ ليكونَ مَحلّاً لحُب اللهِ عَزَّ وجل!.. وعليه، فإن الحُب المستولي على القَلب، لا يكونُ إلا للهِ سبحانه وتعالى.
-: هُناكَ حُبٌ للأولادِ والزَوجة، ولكن هذا الحُب مُستَمدٌ مِنَ اللهِ عَزَّ وجل؛ أي: أن رَب العالمين أمر الإنسان بمحبة الزوجةِ والأولاد؛ فأحبهم!.. لذا، لو ليسَ عنده إلا وَلد واحد، وهو في غاية الجَمالِ والكمال، ونَطقَ بكلمةِ الكُفر أمامه، هذا الوَلد لو أُقيمَ عليهِ القِصاص بعنوان "المُرتَد"، فإنه ينظر إليه ولا يعنيه أمره، بل يفرح بقتله؛ لأنَّ هذا الإنسان خَرجَ من دائرة المَحبة الإلهية.
فإذن، إن كانَ حُب الأولاد والزوجة....... من هذه الزاوية؛ فهذا أمرٌ جَيد!.

(أَسْأَلُكَ حُبَّكَ، وَحُبَّ مَنْ يُحِبُّكَ، وَحُبَّ كُلِّ عَمَل يُوصِلُنِي إلى قُرْبِكَ)


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ليلى مام
مرتبة
مرتبة
ليلى مام


الجنس : انثى عدد المساهمات : 188
نقاط : 191
السٌّمعَة : 4

تاريخ التسجيل : 22/11/2010
العمل/الترفيه : أستاذة جامعية
المزاج : ممتاز
تعاليق : إذا أردت أن تعرف مقامك عند الله فانظر فيما أقامك

أغلق الحنفية أولا Empty
مُساهمةموضوع: رد: أغلق الحنفية أولا   أغلق الحنفية أولا Icon_minitime1الأحد فبراير 24 2013, 12:47


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أغلق الحنفية أولا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشريعة والقانون  :: فضاء الدراسات الإنسانية والإجتماعية و الأدبية :: رواق علم النفس والتربية-
انتقل الى: